Minggu, 18 Agustus 2013

DALAM ANJURAN MENDOAKAN ORANG NON MUSLIM TERJADI PERBEDAAN PENDAPAT ULAMA



Ar-Ramli as-Shaghiir memilih diperbolehkannya “Tidak haram mendoakan non muslim dengan mendapatkan ampunan kecuali mendoakan orang kafir dalam memintakan ampunan atas kekafirannya, sedangkan orang yang didoakan sudah mati dalam keadaan kafir, maka tidak diperbolehkan”Bila yang dikehendaki “Ya Allah ampunilah ia bila masuk islam atau bila dikehendaki agar ia islam saat didoakan ampunan maka boleh”Hanya saja menurt alQasiim bila yang demikian tidak menimbulakan pengagungan terhadap mereka, bila menimbulkan maka dilarang terlebih bila disertai tanda kuat akan pengagungan terhadap mereka dan melecehkan terhadap lainnya seperti selepas mereka menjalani suatu pekerjaan dan tidak terdapati selainnya yang mampu mengerjakannya maka doanya pertanda mengagungkan mereka dan melecehkan selainnya”.
Hasyiyah as-Syibra malisy VI/1
Shohih Muslim, Juz : 2, Hal : 671
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: زَارَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَبْرَ أُمِّهِ، فَبَكَى وَأَبْكَى مَنْ حَوْلَهُ، فَقَالَ: «اسْتَأْذَنْتُ رَبِّي فِي أَنْ أَسْتَغْفِرَ لَهَا فَلَمْ يُؤْذَنْ لِي، وَاسْتَأْذَنْتُهُ فِي أَنْ أَزُورَ قَبْرَهَا فَأُذِنَ لِي، فَزُورُوا الْقُبُورَ فَإِنَّهَا تُذَكِّرُ الْمَوْتَ»
dari Abu Hurairah RA , ia berkata, 'Nabi berziarah ke kubur ibunya, lalu beliau menangis dan membuat menangis orang-orang yang ada di sekitarnya, maka beliau bersabda:
"Aku meminta ijin kepada Rabb-ku untuk memintakan ampunan untuknya, maka aku tidak diijinkan. Dan aku meminta ijin untuk ziarah ke kuburnya, maka Dia mengijinkan, maka ziarahlah ke kuburan, sesungguhnya ia mengingatkan mati."
Dan hadits diatas menjadi dasar diperbolehkannya ziaroh kemakam orang kafir, seperti dijelaskan imam nawawi
Syarah Shohih Muslim, Juz : 7 Hal : 45

قَوْلُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (اسْتَأْذَنْتُ رَبِّي أَنْ أَسْتَغْفِرَ لِأُمِّي فَلَمْ يَأْذَنْ لِي وَاسْتَأْذَنْتُهُ أَنْ أَزُورَ قَبْرَهَا فَأَذِنَ لِي) فِيهِ جَوَازُ زِيَارَةِ الْمُشْرِكِينَ فِي الْحَيَاةِ وَقُبُورِهِمْ بَعْدَ الْوَفَاةِ لِأَنَّهُ إِذَا جَازَتْ زِيَارَتُهُمْ بَعْدَ الْوَفَاةِ فَفِي الْحَيَاةِ أَوْلَى وَقَدْ قَالَ اللَّهُ تَعَالَى وصاحبهما في الدنيا معروفا وَفِيهِ النَّهْيُ عَنِ الِاسْتِغْفَارِ لِلْكُفَّارِ قَالَ الْقَاضِي عِيَاضٌ رَحِمَهُ اللَّهُ سَبَبُ زِيَارَتِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَبْرَهَا أَنَّهُ قَصَدَ قُوَّةَ الْمَوْعِظَةِ وَالذِّكْرَى بِمُشَاهَدَةِ قَبْرِهَا وَيُؤَيِّدُهُ قَوْلُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي آخِرِ الْحَدِيثِ فَزُورُوا الْقُبُورَ فَإِنَّهَا تُذَكِّرِكُمُ الْمَوْتَ
menjelaskan kebolehan ziaroh kemakam orang kafir, kecuali menurut imam mawardi

Fathul Wahab, Juz : 1, Hal : 118

أَمَّا زِيَارَةُ قُبُورِ الْكُفَّارِ فَمُبَاحَةٌ وَقِيلَ مُحَرَّمَةٌ

Tuhfatul Muhtaj, Juz : 3, Hal : 187

وسيأتي للشارح م ر أن زيارة قبور الكفار مباحة خلافا للماوردي في تحريمها وهو بعمومه شامل للقريب وغيره وقضية التعبير بالإباحة عدم الكراهة إلا أن يراد بها عدم الحرمة ويدل لذلك مقابلته بكلام الماوردي ع ش

Tuhfatul Muhtaj, Juz : 3, Hal : 200

عبارة النهاية والمغني أما زيارة قبور الكفار فمباحة خلافا للماوردي في تحريمها اهـ قال ع ش قوله م ر خلافا للماوردي إلخ عبارة المناوي أما قبور الكفار فلا يندب زيارتها وتجوز على الأصح نعم إن كانت الزيارة بقصد الاعتبار وتذكر الموت فهي مندوبة مطلقا ويستوي فيها جميع القبور كما قاله السبكي وغيره قال لكن لا يشرع فيها قصد قبر بعينه

Nihayatul Muhtaj, Juz : 3, Hal : 23

وسيأتي للشارح أن زيارة قبور الكفار مباحة خلافا للماوردي، وفي تحريمها وهو بعمومه شامل للقريب وغيره، وقضية التعبير بالإباحة عدم الكراهة إلا أن يحمل على أن المراد بها عدم الحرمة، ويدل لذلك مقابلته بكلام الماوردي، أو يقال هو محمول على ما إذا قصد قبرا بعينه أخذا مما يأتي عن المناوي في ليلة النصف

Hasyiyah As Sibromilsi, Juz : 3, Hal : 36

(
قوله أما زيارة قبور الكفار فمباحة) ظاهره أنه لا فرق فيه بين القريب وغيره، لكن قال حج: أما قبور الكفار فلا يسن زيارتها بل قيل تحرم ويتعين ترجيحه من غير نحو قريب قياسا على ما مر في اتباع جنازته (قوله خلافا للماوردي في تحريمها) عبارة المناوي على ليلة النصف من شعبان نصها: أما قبور الكفار فلا يندب زيارتها ويجوز على الأصح.
نعم إن كانت الزيارة بقصد الاعتبار وتذكر الموت فهي مندوبة مطلقا، ويستوي فيها جميع القبور كما قاله السبكي وغيره.
قال: لكن لا يشرع فيها قصد قبر بعينه.

Tidak ada komentar:

Posting Komentar