Minggu, 31 Januari 2016

☆☆ NAMA-NAMA KITAB YANG MENOLAK AJARAN MUHAMMAD BIN ABDUL WAHAB, (WAHABI TALAFI) ☆☆

مائة كتاب لأهل السنة والجماعة في الرد على وذم بدع شيخ الوهابية محمد بن عبدالوهاب
ذِكر بعض من ألف في الرد على محمد بن عبد الوهـاب النجدي أو ذمه أو عابه

1) إتحاف الكرام في جواز التوسل و الاستغاثة بالأنبياء الكرام: تأليف الشيخ محمد بن الشدي، مخطوط في الخزانة الكتانية بالرباط برقم/ ١١٤٣ ك مجموعة.

2) إتحاف أهـل الزمان بأخبار ملوك تونس وعهـد الأمان: تأليف أحمد بن أبي الضياف، طبع .

3) أجوبة في زيارة القبور: للشيخ العيدروس، مخطوط في الخزانة العامة بالرباط برقم ٤/٢٥٧٧ د مجموعة. وهذا كتاب انتصر فيه مؤلفه لمذهب اهل السنة في سنية زيارة قبر النبي علي الصلاة والسلام

4) الأجوبة النجدية عن الأسئلة النجدية: لأبي العون شمس الدين محمد بن أحمد بن سالم، المعروف بابن السفاريني، النابلسي، الحنبلي، المتوفى سنة ١١١٧ هـ.

5) الأجوبة النعمانية عن الأسئلة الهـندية في العقائد: لنعمان بن محمود خير الدين الشهير بابن الالوسي البغدادي، الحنفي المتوفى سنة ١٣١٧ هـ.

6) إحياء المقبور من أدلة استحباب بناء المساجد والقباب على القبور تأليف: الحافظ أحمد بن الصديق الغماري المتوفى سنة ١٣٨٠هـ، طبع.

7) الإصابة في نصرة الخلفاء الراشدين: تأليف حمدي جويجاتي الدمشقي.

8) الأصول الأربعة في ترديد الوهّابية: لمحمد حسن صاحب السرهـندي، المجذدي، المتوفى سنة ١٣٤٦ هـ، مطبوع.

9) إظهـار العقوق ممّن منع التوسّل بالنبي والوليّ الصدوق: للشيخ المشرفي المالكي الجزائري.

10) الأقوال السنية في الرد على مدعي نصرة السنة المحمدية: جمعهـا إبراهـيم شحاته الصديقي من كلام المحدث عبد الله الغماري، طبع.

11) الأقوال المرضية في الردّ على الوهّابية: عطا الكسم الدمشقي الحنفي، مطبوع.

12) الانتصار للأولياء الأبرار: للشيخ المحدث طاهـر سنبل الحنفي. رد فيه مؤلفه على تطاول الوهابية على الاولياء ومقامهم.

13) الأوراق البغدادية في الجوابات النجدية: للشيخ إبراهـيم الراوي البغدادي، الرفاعي، رئيس الطريقة الرفاعية ببغداد، مطبوع.

14) البراءة من الاختلاف في الرد على أهـل الشقاق والنفاق والرد على الفرقة الوهّابية الضالّة: للشيخ علي زين العابدين السوداني، مطبوع.

15) البراهـين الساطعة في رد بعض البدع الشائعة: للشيخ سلامة العزامي، المتوفى سنة 1379هـ، طبع.

16) البصائر لمنكري التوسّل بأهل المقابر: لحمد الله الداجوي الحنفي الهـندي، مطبوع.

17) تاريخ الوهّابية: لأيوب صبري باشا الرومي صاحب “مرءاة الحرمين. بين فيه مؤلفه التاريخ الدموي لهذه الفرقة الوهابية.

18) تبرك الصحابة بأثار رسول الله : لمحمد طاهـر بن عبد القادر الكردي، طبع.

19) تجريد سيف الجهاد لمدّعي الاجتهاد: للشيخ عبد الله بن عبد اللطيف الشافعي، وهـو أستاذ محمد بن عبد الوهـاب وشيخه ، وقد ردّ عليه في حياته.

20) تحذير الخلف من مخازي أدعياء السلف: للشيخ محمد زاهـد الكوثري. الشيخ محمد زاهد الكوثري وكيل المشيخة العثمانية في زمانه.

21) التحريرات الرائقة: للشيخ محمد النافلاتي الحنفي مفتي القدس الشريف، كان حيا سنة ١٣١٥هـ ، مطبوع.

22) تحريض الأغبياء على الاستغاثة بالأنبياء والأولياء: للشيخ عبد الله بن إبراهـيم الميرغني الحنفي، الساكن بالطائف.

23) التحفة الوهبية في الردّ على الوهّابية: للشيخ داود بن سليمان البغدادي، النقشبندي الحنفي، المتوفى سنة ٢٩٩ ا.

24) تطهير الفؤاد من دنس الاعتقاد: للشيخ محمد بخيت المطيعي الحنفي، من علماء الأزهـر، مطبوع.

25) تقييد حول التعلق والتوسل بالأنبياء والصالحين: قاضي الجماعة في المغرب ابن كيران، مخطوط في خزانة الجلاوي/ الرباط برقم/ ١٥٣ ج مجموعة.

26) تقييد حول زيارة الأولياء والتوسل بهـم: للمؤلف السابق، وضمن المجموعة السابقة.

27) تهكم المقلّدين بمن ادعى تجديد الدين: للشيخ محمد بن عبد الرحمـن الحنبلي. رد فيه على ابن عبد الوهـاب في كل مسألة من المسائل التي ابتدعهـا بأبلغ رد.

28) التوسّل: للمفتي محمد عبد القيوم القادري الهزاروي، مطبوع.

29) التوسّل بالنبي والصالحين: لأبي حامد بن مرزوق الدمشقي الشامي، مطبوع.

30) التوضيح عن توحيد الخلاق في جواب أهـل العراق على محمد بن عبد الوهـاب: لعبد الله أفندي الراوي. مخطوط في جامعة كمبردج/ لندن باسم “ردّ الوهّابية، ومنه نسخة في مكتبة الأوقاف/ بغداد.

31) جلال الحقّ في كشف أحوال أشرار الخلق: للشيخ إبراهـيم حلمي القادري ا لاسكندري، مطبوع.

32) الجوابات في الزيارة: لابن عبد الرزاق الحنبلي. قال السيد علوي بن الحدّاد: رأيت جوابات للعلماء الأكابر من المذاهـب الأربعة من أهـل الحرمين الشريفين، والأحساء والبصرة وبغداد وحلب واليمن وبلدان الإسلام نثرًا ونظمًا.

33) حاشية الصاوي على الجلالين: للشيخ أحمد الصاوي المالكي.

34) الحقائق الإسلامية في الردّ على المزاعم الوهّابية بأدلّة الكتاب والسنة النبوية: لمالك ابن الشيخ محمود، مدير مدرسة العرفان بمدينة كوتبالي بجمهورية مالي الأفريقية، مطبوع.

35) الحق المبين في الردّ على الوهـابيّين. للشيخ أحمد سعيد الفاروقي السرهـندي النقشبندي المتوفى سنة ١٢٧٧ هـ.

36) الحقيقة الإسلامية في الردّ على الوهّابية: لعبد الغني بن صالح حمادة، مطبوع

37) الدرر السنيّة في الردّ على الوهّابية: للسيد أحمد بن زيني دحلان. مفتي مكة الشافعي، المتوفى سنة ١٣٠٤ هـ، مطبوع.

38) الدليل الكافي في الرد على الوهابي: للشيخ مصباح بن أحمد شبقلو البير وتي، مطبوع.

39) الرائية الصغرى في ذم البدعة ومدح السنة الغرا: نظم الشيخ يوسف النبهـاني البيروتي، مطبوع.

40) رد المحتار على الدر المختار: لمحمد أمين الشهـير بابن عابدين الحنفي الدمشقي، مطبوع.

41) الردّ على ابن عبد الوهـاب: لشيخ الإسلام بتونس إسماعيل التميمي المالكي، المتوفى سنة ١٢٤٨ هــ، وهـو في غاية التحقيق والإحكام. مطبوع في تونس.

42) ردّ على ابن عبد الوهـاب: للشيخ أحمد المصري الأحسائي.

43) ردّ على ابن عبد الوهـاب: للعلامة بركات الشافعي، الأحمدي، المكّي.

44) الردود على محمد بن عبد الوهـاب. للشيخ المحدث صالح الفلاني المغربي. قال السيد علوي بن الحدّاد: كتاب ضخم فيه رسالات وجوابات كلّهـا من العلماء أهـل المذاهـب الأربعة: الحنفية، والمالكية، والشافعية، والحنابلة، يردون على محمد بن عبد الوهـاب بالعجب.

45) الرد على الوهّابية: للشيخ صالح الكوا ش التونسي، وهـي رسالة مسجعة نقض بهـا رسالة لابن عبد الوهـاب، مطبوع.

46) الرد على الوهّابية: للشيخ محمد صالح الزمزمي الشافعي، إمام مقام إبراهـيم بمكة المكرمة.

47) الردّ على الوهّابية: لإبراهـيم بن عبد القادر الطرابلسي الرياحي التونسي المالكي من مدينة تستور، المتوفى سنة ١٢٦٦هــ .

48) الردّ على الوهّابية: لعبد المحسن الأشيقري الحنبلي، مفتي مدينة الزبير بالبصرة.

49) الردّ على الوهّابية: للشيخ المخدوم المهـدي مفتي فاس.

50) الردّ على محمد بن عبد الوهـاب: لمحمد بن سليمان الكردي الشافعي، أستاذ ابن عبد الوهـاب وشيخه. ذكر ذلك ابن مرزوق الشافعي، وقال: “وتفرس فيه شيخه أنه ضال مضل كما تفرس فيه ذلك شيخه محمد حياة السندي ووالده عبد الوهـاب “.

51) الردّ على الوهّابية: لأبي حفص عمر المحجوب، مخطوط بدار الكتب الوطنية/ تونس، برقم ٢٥١٣، ومصورتهـا في معهـد المخطوطات العربية/ القاهـرة. وفي المكتبة الكتانية- الرباط برقم 1325 ك.

52) الردّ على الوهّابية: لقاضي الجماعة في المغرب ابن كيزان، مخطوط بالمكتبة الكتانية/ الرباط، برقم ١٣٢٥ ك.

53) الردّ على محمد بن عبد الوهـاب: للشيخ عبد الله القدومي الحنبلي النابلسي، عالم الحنابلة بالحجاز والشام المتوفى سنة 1331هــ . رد عليه في مسئلة الزيارة ومسئلة التوسل بالأنبياء والصالحين، وقال: إنه مع مقلديه من الخوارج، وقد ذكر ذلك في رسالته “الرحلة الحجازية والرياض الأنسية في الحوادث والمسائل ، طبع.

54) رسالة في تأييد مذهـب الصوفية والرد على المعترضين عليهـم: للشيخ سلامة العزامي المتوفى سنة ١٣٧٩ هــ ، مطبوع.

55) رسالة في تصرف الأولياء: للشيخ يوسف الدجوي، طبع.

56) رسالة في جواز التوسّل في الردّ على محمد بن عبد الوهـاب: للعلاّمة مفتي فاس الشيخ مهدي الوازناني.

57) رسالة في جواز الاستغاثة والتوسل: للسيد يوسف البطاح الأهدل الزبيدي نزيل مكة المكرمة. أورد فيهـا أقوال العلماء من المذاهـب الأربعة ثم قال: “ولا عبرة بمن شذَّ عن السواد الأعظم وخالف الجمهـور وفارق الجماعة فهـو من المبتدعة “.

58) رسالة في حكم التوسّل بالأنبياء والأولياء: للشيخ محمّد حسنين مخلوف العدوي المصري وكيل الجامع الأزهـر، مطبوعة.

59) رسالة في الردّ على الوهّابية: للشيخ قاسم أبي الفضل المحجوب المالكي.

60) الرسالة الردّية على الطائفة الوهّابية: لمحمّد عطاء الله المعروف بعطا الرومي، من كوزل حصار.

61) رسالة في مشاجرة بين أهـل مكة وأهـل نجد في العقيدة: للشيخ محمّد ابن ناصر الحازمي اليمني المتوفى سنة 1283 هــ ، مخطوط في المكتبة الكتانية/ الرباط ” برقم ١/٣٠ ك مجموعة.

62) الرسالة المرضية في الردّ على من ينكر الزيارة المحمذية: لمحمّد السعدي المالكي.

63) روض المجال في الرد على أهـل الضلال: للشيخ عبد الرحمن الهـندي الدلهي الحنفي، مطبوعة!جدة- ١٣٢٧ هــ .

64) سبيل النجاة من بدعة أهل الزيغ والضلالة: للقاضي عبد الرحمن قوتي.

65) سعادة الداربن في الردّ على الفرقتين: الوهّابية، ومقلّدة الظاهـرية: لإبراهـيم بن عثمان بن محمّد السمنودي المنصوري المصري، مطبوع في مصر سنة ١٣٢٠ هــ ، في مجلدين.

66) سناء الإسلام فـي أعلام الأنام بعقائد أهـل البيت الكرام ردّا على عبد العزيز النجدي فيما ارتكبه من الأوهـام: لإسماعيل بن أحمد الزبدي.

67) السيف الباتر لعنق المنكر على اكابر: للسيد علوي بن أحمد الحداد، المتوفى سنة ١٢٢٢ هــ.

68) السيوف الصقال في أعناق من أنكر على الأولياء بعد الانتقال: لعالم من بيت المقدس.

69) السيوف المشرقية لقطع أعناق القائلين بالجهـة والجسمية: لعلي بن محمّد الميلي الجمالي التونسي المغربي المالكي.

70) شرح الرسالة الردية على طائفة الوهّابية: للشيخ محمّد عطاء الله بن محمّد بن اسحاق شيخ الإسلام الرومي المتوفى
سنة ٢٢٦ ا هــ .

71) الصارم الهـندي في عنق النجدي: للشيخ عطاء المكي.

72) صدق الخبر في خوارج القرن الثاني عشر في إثبات أن الوهّابية من الخوارج: للشريف عبد الله بن حسن باشا بن فضل باشا العلوي الحسيني الحجازي، أمير ظفار، طبع باللاذقية.

73) صلح الإخوان في الردّ على من قال على المسلمين بالشرك والكفران: في الردّ على الوهّابية لتكفيرهـم المسلمين. للشيخ داود بن سليمان النقشبندي البغدادي الحنفي، المتوفى سنة ١٢٩٩ هــ .

74) الصواعق الإلهـية في الردّ على الوهّابية: للشيخ سليمان بن عبد الوهـاب شقيق المبتدع محمّد بن عبد الوهـاب، مطبوع.

75) الصواعق والرعود: للشيخ عفيف الدين عبد الله بن داود الحنبلي. قال العلامة علوي بن أحمد الحداد: (كتب عليه تقاريظ أئمة من علماء البصرة وبغداد وحلب والأحساء وغيرهـم تأييدا له وثناء عليه) .

76) ضياء الصدور لمنكر التوسل بأهـل القبور: ظاهـر شاه ميان بن عبد العظيم ميان، طبع.

77) العقائد التسع: للشيخ أحمد بن عبد الأحد الفاروقي الحنفي النقشبندي، مطبوع.

78) العقائد الصحيحة في ترديد الوهّابية النجدية: لحافظ محمّد حسن السرهـندي المجددي، مطبوع.

79) عقد نفيس في ردّ شبهـات الوهّـابي التعيس: لإسماعيل أبي الفداء التميمي التونسي، الفقيه المؤرخ.

80) غوث العباد ببيان الرشاد: للشيخ مصطفى الحمامي المصري، مطبوع.

81) فتنة الوهّابية: للشيخ أحمد بن زيني دحلان، المتوفى سنة 1304 هـ، مفتي الشافعية بالحرمين، والمدرّس بالمسجد الحرام في مكة، وهـو مستخرج من كتابه “الفتوحات الإسلامية المطبوع بمصر سنة ١٣٥٤ هـ، مطبوع.

82) فرقان القرءان: للشيخ سلامة العزامي القضاعي الشافعي المصري، ردّ فيه على القائلين بالتجسيم ومنهـم ابن تيمية و الوهابية، مطبوع.

83) فصل الخطاب في الردّ على محمّد بن عبد الوهـاب: للشيخ سليمان بن عبد الوهـاب شقيق محمّد مؤسس الوهّابية، وهـذا أول كتاب ألف ردّا على الوهّـا بية.

84) فصل الخطاب في ردّ ضلالات ابن عبد الوهـاب: لأحمد بن علي البصري، الشهـير بالقبّاني الشافعي.

85) الفيوضات الوهـبية في الرد على الطائفة الوهّابية: لأبي العباس أحمد بن عبد السلام البناني المغربي.

86) قصيدة في الردّ على الصنعاني في مدح ابن عبد الوهـاب: من نظم الشيخ ابن غلبون الليبي، عدّة أبياتهـا (٤٠) بيتا، مطلعهـا: سلامي على أهـل الإصابة والرشدِ وليس على نجد ومن حلّ في نجد

87) قصيدة في الردّ على الصنعاني الذي مدح ابن عبد الوهـاب: من نظم السيد مصطفى المصري البولاقي، عذة أبياتهـا (١٢٦) بيتا، مطلعهـا: بحمد وليّ الحمد لا الذمّ أستبدي وبالحق لا بالخلق للحقّ أستهـدي

88) قصيدة في الردّ على الوهّابية: للشيخ عبد العزيز القرشي العلجي المالكي الأحسائي، عذة أبياتهـا، (٩٥) بيتا، مطلعهـا: ألا أيهـا الشيخ الذي بالهـدى رُمي سترجع بالتوفيق حظّا ومغنما

89) قمع أهـل الزيغ والإلحاد عن الطعن في تقليد أئمة الاجتهـاد: لمفتي المدينة المنورة المحدث الشيخ محمّد الخضر الشنقيطي المتوفى سنة ١٣٥٣ هــ.

90) محق التقوّل في مسألة التوسّل: للشيخ محمّد زاهـد الكوثري.

91) المدارج السنيّة في ردّ الوهّابية: للشيخ عامر القادري، معلّم بدار العلوم القادرية-كرا تشي، الباكستان، مطبوع.

92) مصباح الأنام وجلاء الظلام في ردّ شبه البدعي النجدي التي أضل بهـا العوام: للسيد علوي بن أحمد الحداد، المتوفى سنة ١٢٢٢ هــ . طبع بالمطبعة العامرة بمصر ١٣٢٥ هــ.

93) المقالات: للشيخ يوسف أحمد الدجوي أحد كبار مشايخ الأزهـر المتوفى سنة ١٣٦٥ هــ.

94) المقالات الوفيّة في الردّ على الوهّابية: للشيخ حسن قزبك، مطبوع بتقريظ الشيخ يوسف الدجوي.

95) المنح الإلهـية في طمس الضلالة الوهّابية: للقاضي اسماعيل التميمي التونسي المتوفى سنة ١٢٤٨ هـ . مخطوط بدار الكتب الوطنية في تونس رقم ٢٧٨٥، ومصورتهـا في معهـد المخطوطات العربية/ القاهـرة، وقد طبع.

96) المنحة الوهـبيّة في الردّ على الوهّابية: للشيخ داود بن سليمان النقشبندي البغدادي، المتوفى سنة ١٢٩٩ هـ. طبع في بومباي سنة ١٣٠٥ هــ .

97) المنهـل السيال في الحرام والحلال: للسيد مصطفى المصري البولاقي.

98) نصيحة جليلة للوهـابية: للسيد محمّد طاهـر ءال ملا الكيالي الرفاعي نقيب أشراف ادلب، وقد أرسلهـا لهـم. طبع بادلب.

99) النقول الشرعية في الردّ على الوهّابية: للشيخ مصطفى بن أحمد الشطي الحنبلي، الدمشقي. طبع في إستانبول ١٤٠٦ هــ .

100) يهـودا لا حنابلة: للشيخ الأحمدي الظواهـري شيخ الأزهـر.

101) كتاب التوسل لمحمد بخيت المطيعي.

——————————————————————————————

Kyai Ridwan Abdullah Pencipta Lambang NU, Pejuang NKRI di Surabaya

Sang Pencipta Lambang Nahdhatul Ulama yang elegan itu adalah anak sulung dari enam bersaudara dari pasangan Kyai Abdullah dan Nyai Marfu’ah, lahir di kampung Carikan Gang I, Praban, Kelurahan Alun-alun Contong, Kecamatan Bubutan, Surabaya, pada tahun 1884.
Pendidikan dasarnya diperoleh di sekolah Belanda. Agaknya di situlah, dia mendapatkan pengetahuan teknik dasar menggambar dan melukis. Dia tergolong murid yang pintar, sehingga ada orang Belanda yang ingin mengadopsinya. Belum selesai sekolah di situ, orangtuanya kemudian mengirimnya ke Pesantren Buntet di Cirebon. Ayah Kyai Ridhwan, Abdullah, memang berasal dari Cirebon, Ridwan adalah anak bungsu.

Setelah lulus dari sekolah setingkat Sekolah Dasar, beliau mondok di sejumlah pesantren, di antara salah satunya adalah di pesantren Syeikh Kholil Bangkalan. Beliau ikut ndalem Syeikh Kholil, membantu urusan rumah tangga Syeikh Kholil, seperti bersih-bersih rumah, mencuci pakaian dan mengasuh putera Syeikh Kholil dan lain-lain. Setelah lama nyantri di pesantren Syeikh Kholil dan membantu urusan rumah tangganya, suatu ketika Syeikh Kholil berteriak:

“Maling, maling….! Sambil menuding ke arah Kyai Ridhwan Abdullah.

Serentak saja ia lari pontang panting demi menghindari amukan para santri yang membawa alat pukul sekenanya. Untung Kyai Ridhwan Abdullah berhasil lolos, sehingga tidak babak belur diamuk para santri.

Sampai di rumah diceritakanlah apa yang terjadi kepada orang tuanya yang terkejut melihat penampilan anaknya yang dekil dan lusuh. Mendengar itu, ayahnya pergi ke Bangkalan guna melakukan klarifikasi. Alangkah kagetnya Kyai Abdullah (ayah Kyai Ridhwan), sebelum satu patah kata pun diucapkan, Syeikh Kholil Bangkalan sudah berkata terlebih dahulu:

“Anakmu itu nakalan, wong sudah pinter, sudah banyak menguasai ilmuku, kok masih betah di sini, kalau tidak pakai cara itu, dia tidak akan mau pulang” Jelas Waliyullah itu. Subhanallah …

Setelah itu Kyai Ridhwan Abdullah  meneruskan belajarnya di Tanah Suci. Bahkan sempat dua kali, pertama dari tahun 1901 sampai tahun 1904, dan yang kedua dari tahun 1911 sampai tahun 1912. Maka mulai dari tahun 1912 inilah, beliau pulang ke Tanah Air dan menetap di Surabaya.

TENTANG BELIAU
Kyai Ridhwan Abdullah dikenal sebagai Kyai yang dermawan. Setiap anak yang berangkat mondok dan sowan ke rumah beliau, selain diberi nasihat juga diberi uang, padahal beliau sendiri tidak tergolong orang kaya.

Di kalangan ulama pondok pesantren, Kyai Ridhwan Abdullah dikenal sebagai ulama yang memiliki ilmu pengetahuan agama dan pengalaman yang luas. Pergaulan beliau sangat luas dan tidak hanya terbatas di kalangan pondok pesantren.

Di samping itu, beliau dikenal sebagai ulama yang memiliki keahlian khusus di bidang seni lukis dan seni kaligrafi. Salah satu karya beliau adalah bangunan Masjid Kemayoran Surabaya. Masjid dengan pola arsitektur yang khas ini adalah hasil rancangan Kyai Ridhwan Abdullah.

Sebagai Kyai, Ridhwan Abdullah lebih banyak bergerak di dalam kota. Dalam beberapa hal, dia tidak sependapat dengan Kyai yang tinggal di pedesaan. Misalnya, sementara Kyai di pedesaan mengharamkan kepiting, ia justru menghalalkannya.

Ia dapat dikategorikan sebagai Kyai inteletual. Pergaulannya dengan tokoh nasionalis seperti Bung Karno, Dr. Sutomo, dan H.O.S Tjokroaminoto cukup erat. Apalagi, tempat tinggal mereka tidak berjauhan dengan rumahnya, di Bubutan Gang IV/20.

Kyai Ridhwan Abdullah dikenal sebagai Kyai yang low profile, baik dalam bermasyarakat maupun dalam berorganisasi,  bersahaja dan sederhana. Meskipun di rumah mertuanya tersedia beberapa kereta kuda bahkan ada juga sepeda motor, untuk keluar rumah, Kyai Ridhwan Abdullah lebih memilih berjalan kaki dengan kitab salaf di tangan kanan dan payung hitam di tangan kirinya. Biasanya, di belakangnya ikut satu dua anak kecil yang dengan setia mengikutinya, baik sekedar untuk bermain hingga menghadiri pengajian yang dipimpinnya. Nampaknya, gemerlap harta tidak membuat Kyai Ridhwan Abdullah  terlena (bahkan di kemudian hari, beliau rela menjual beberapa tokonya demi NU). Hari-hari beliau disibukkan dengan hal-hal ukhrawi. Hampir tiap malam beliau mengisi pengajian dari mushalla atau masjid satu ke lainnya, masuk keluar kampung.

Semasa hidupnya Kyai Ridhwan Abdullah sempat menikah dua kali. Dari pernikahan pertama lahir KH. Mahfudz, KH. Dahlan (keduanya anggota TNI) dan Afifah. Setelah sang istri wafat, beliau menikah lagi hingga lahir juga tiga anak, yaitu KH. Mujib Ridhwan, KH. Abdullah Ridhwan dan Munib.

Beliau adalah salah satu motor penggerak lahirnya Nahdhatul Ulama, selain Kyai Wahab Chasbullah dan Mas Alwi. Kyai Wahab Chasbullah dengan gagasan-gagasan cemerlangnya, Mas Alwi dengan usulan namanya dan Kyai Ridhwan Abdullah dengan desine lambangnya.

PERJUANGAN BELIAU
Kyai Ridhwan Abdullah tidak memiliki pondok pesantren. Tetapi beliau dikenal sebagai guru agama, muballigh yang tidak kenal lelah. Beliau diberi gelar ‘Kyai Keliling’. Maksudnya Kyai yang menjalankan kewajiban mengajar dan berdakwah dengan keliling dari satu tempat ke tempat yang lainnya.

Biasanya, Kyai Ridhwan Abdullah mengajar dan berdakwah pada malam hari. Tempatnya berpindah-pindah dari satu kampung ke kampung lainnya dan dari satu surau ke surau yang lain. Daerah-daerah yang secara rutin menjadi tempat beliau mengajar adalah kampung Kawatan, Tembok dan Sawahan.

Sebelum Nahdhatul Ulama (NU) berdiri, Kyai Ridhwan Abdullah mengajar di Madrasah Nahdhatul Wathan –lembaga pendidikan yang didirikan oleh Kyai Wahab Chasbullah pada tahun 1916. Beliaulah yang berhasil menghubungi Kyai Mas Alwi untuk menduduki jabatan sebagai kepala Madrasah Nahdhatul Wathan menggantikan Kyai Mas Mansyur. Beliau juga terlibat dalam kelompok diskusi Tashwirul Afkar (1918), dua lembaga yang menjadi embrio lahirnya organisasi Nahdhatul Ulama (NU). Ketika NU sudah diresmikan, ia aktif di Cabang Surabaya dan mewakilinya dalam muktamar ke-13 NU di Menes, Pandeglang, pada tanggal 15 Juni 1938.

Dalam perjuangan kemerdekaan Republik Indonesia Kyai Ridhwan Abdullah ikut bergabung dalam barisan Sabilillah. Pengorbanan beliau tidak sedikit, seorang puteranya yang menjadi tentara PETA (Pembela Tanah Air) gugur di medan perang. Pada tahun 1948, beliau ikut berperang mempertahankan kemerdekaan RI dan pasukannya terpukul mundur sampai ke Jombang.

Banyak jasa perjuangan Kyai Ridhwan Abdullah, di antaranya beliaulah yang mengusulkan agar para syuhada yang gugur dalam pertempuran 10 Nopember 1945 dimakamkan di depan Taman Hiburan Rakyat (THR). Tempat inilah yang kemudian dikenal dengan Taman Makam Pahlawan Kusuma Bangsa.

Kyai Ridhwan Abdullah sendiri meninggal dunia tahun 1962, dan dimakamkan di pemakaman Tembok, Surabaya. Bakat dan keahlian beliau dalam melukis diwarisi oleh seorang puteranya, KH. Mujib Ridhwan.

JASA BELIAU
Nama Kyai Ridhwan Abdullah tidak bisa dipisahkan dari sejarah pertumbuhan dan perkembangan Jam’iyah Nahdhatul Ulama. Pada susunan pengurus NU periode pertama, Kyai Ridhwan Abdullah masuk menjadi anggota A’wan Syuriyah. Selain menjadi anggota Pengurus Besar NU, beliau juga masih dalam pengurus Syuriyah NU Cabang Surabaya.

Pada tanggal 12 Rabiul Awal 1346 H, bertepatan dengan tanggal 9 Oktober 1927 diselenggarakan Muktamar NU ke-2 di Surabaya. Muktamar berlangsung di Hotel Peneleh. Pada saat itu peserta muktamar dan seluruh warga Surabaya tertegun melihat lambang Nahdhatul Ulama yang dipasang tepat pada pintu gerbang Hotel Peneleh. Lambang itu masih asing karena baru pertama kali ditampilkan. Penciptanya adalah Kyai Ridhwan Abdullah.

Untuk mengetahui arti lambang NU, dalam Muktamar NU ke-2 itu diadakan majelis khusus, pimpinan sidang adalah Kyai Raden Adnan dari Solo. Dalam majelis ini, pimpinan sidang meminta Kyai Ridhwan Abdullah menjelaskan arti lambang NU.

Secara rinci Kyai Ridhwan Abdullah menjelaskan semua isi yang terdapat dalam lambang NU itu. Beliau menjelaskan:

“Lambang tali adalah lambang agama. Tali yang melingkari bumi melambangkan Ukhuwah Islamiyah kaum muslimin seluruh dunia. Untaian tali yang berjumlah 99 melambangkan Asmaul Husna. Bintang besar yang berada di tengah bagian atas melambangkan Nabi Besar Muhammad SAW. Empat bintang kecil samping kiri dan kanan melambangkan Khulafaur Rasyidin, dan empat bintang di bagian bawah melambangkan madzhabul arba’ah (empat madzhab). Sedangkan jumlah semua bintang yang berjumlah sembilan melambangkan Wali Songo.”

Setelah mendengarkan penjelasan Kyai Ridhwan Abdullah, seluruh peserta majelis khusus sepakat menerima lambang itu. Kemudian Muktamar ke-2 Nahdhatul Ulama memutuskannya sebagai lambang Nahdhatul Ulama. Dengan demikian secara resmi lambang yang dibuat oleh Kyai Ridhwan Abdullah menjadi lambang Nahdhatul Ulama.

Sesudah upacara penutupan Muktamar, Hadratus Syeikh KH. Hasyim Asy’ari memanggil Kyai Ridhwan Abdullah dan menanyakan asal mula pembuatan lambang NU yang diciptakannya. Kyai Ridhwan Abdullah menyebutkan bahwa yang memberi tugas beliau adalah Kyai Wahab Chasbullah. Pembuatan gambar itu memakan waktu satu setengah bulan.

Kyai Ridhwan Abdullah juga menjelaskan bahwa sebelum menggambar lambang NU, terlebih dahulu dilakukan shalat istikharah, meminta petunjuk kepada Allah SWT. Hasilnya, beliau bermimpi melihat sebuah gambar di langit yang biru jernih. Bentuknya persis dengan gambar lambang NU yang kita lihat sekarang.

Setelah mendengar penjelasan Kyai Ridhwan Abdullah, Hadratus Syeikh KH. Hasyim Asy’ari merasa puas. Kemudian beliau mengangkat kedua tangan sambil berdoa. Setelah memanjatkan doa beliau berkata:

“Mudah–mudahan Allah mengabulkan harapan yang dimaksud di lambang Nahdhatul Ulama.” Aamiin

SEJARAH SINGKAT BERDIRINYA NU

Ada tiga orang tokoh ulama yang memainkan peran sangat penting dalam proses pendirian Jamiyyah Nahdlatul Ulama (NU) yaitu Kiai Wahab Chasbullah (Surabaya asal Jombang), Kiai Hasyim Asy’ari (Jombang) dan Kiai Cholil (Bangkalan). Mujammil Qomar, penulis buku “NU Liberal: Dari Tradisionalisme Ahlussunnah ke Universalisme Islam”, melukiskan peran ketiganya sebagai berikut Kiai Wahab sebagai pencetus ide, Kiai Hasyim sebagai pemegang kunci, dan Kiai Cholil sebagai penentu berdirinya.

Tentu selain dari ketiga tokoh ulama tersebut , masih ada beberapa tokoh lainnya yang turut memainkan peran penting. Sebut saja KH. Nawawie Noerhasan dari Pondok Pesantren Sidogiri. Setelah meminta restu kepada Kiai Hasyim seputar rencana pendirian Jamiyyah. Kiai Wahab oleh Kiai Hasyim diminta untuk menemui Kiai Nawawie. Atas petunjuk dari Kiai Hasyim pula, Kiai Ridhwan-yang diberi tugas oleh Kiai Hasyim untuk membuat lambang NU- juga menemui Kiai Nawawie.

Tulisan ini mencoba mendiskripsikan peran Kiai Wahab, Kiai Hasyim, Kiai Cholil dan tokoh-tokoh ulama lainnya dalam proses berdirinya NU.

Keresahan Kiai Hasyim Bermula dari keresahan batin yang melanda Kiai Hasyim. Keresahan itu muncul setelah Kiai Wahab meminta saran dan nasehatnya sehubungan dengan ide untuk mendirikan jamiyyah / organisasi bagi para ulama ahlussunnah wal jamaah. Meski memiliki jangkauan pengaruh yang sangat luas, untuk urusan yang nantinya akan melibatkan para kiai dari berbagai pondok pesantren ini, Kiai Hasyim tak mungkin untuk mengambil keputusan sendiri. Sebelum melangkah, banyak hal yang harus dipertimbangkan, juga masih perlu untuk meminta pendapat dan masukan dari kiai-kiai sepuh lainnya.

Pada awalnya, ide pembentukan jamiyyah itu muncul dari forum diskusi Tashwirul Afkar yang didirikan oleh Kiai Wahab pada tahun 1924 di Surabaya. Forum diskusi Tashwirul Afkar yang berarti “potret pemikiran” ini dibentuk sebagai wujud kepedulian Kiai Wahab dan para kiai lainnya terhadap gejolak dan tantangan yang dihadapi oleh umat Islam terkait dalam bidang praktik keagamaan, pendidikan dan politik. Setelah peserta forum diskusi Tashwirul Afkar sepakat untuk membentuk jamiyyah, maka Kiai Wahab merasa perlu meminta restu kepada Kiai Hasyim yang ketika itu merupakan tokoh ulama pesantren yag sangat berpengaruh di Jawa Timur.

Setelah pertemuan dengan Kiai Wahab itulah, hati Kiai Hasyim resah. Gelagat inilah yang nampaknya “dibaca” oleh Kiai Cholil Bangkalan yang terkenal sebagai seorang ulama yang waskita (mukasyafah). Dari jauh ia mengamati dinamika dan suasana yang melanda batin Kiai Hasyim. Sebagai seorang guru, ia tidak ingin muridnya itu larut dalam keresahan hati yang berkepanjangan. Karena itulah, Kiai Cholil kemudian memanggil salah seorang santrinya, As’ad Syamsul Arifin (kemudian hari terkenal sebagai KH. As’ad Syamsul Arifin, Situbondo) yang masih terhitung cucunya sendiri.

Tongkat “Musa” “Saat ini Kiai Hasyim sedang resah. Antarkan dan berikan tongkat ini kepadanya,” titah Kiai Cholil kepada As’ad. “Baik, Kiai,” jawab As’ad sambil menerima tongkat itu.

“Setelah membeerikan tongkat, bacakanlah ayat-ayat berikut kepada Kiai Hasyim,” kata Kiai Cholil kepada As’ad seraya membacakan surat Thaha ayat 17-23.

Allah berfirman: ”Apakah itu yang di tangan kananmu, hai musa? Berkatalah Musa : ‘ini adalah tongkatku, aku bertelekan padanya, dan aku pukul (daun) dengannya untuk kambingku, dan bagiku ada lagi keperluan yang lain padanya’.” Allah berfirman: “Lemparkanlah ia, wahai Musa!” Lalu dilemparkannya tongkat itu, maka tiba-tiba ia menjadi seekor ular yang merayap dengan cepat”, Allah berfirman: “Peganglah ia dan jangan takut, Kami akan mengembalikannya kepada keadaan semula, dan kepitkanlah tanganmu ke ketiakmu, niscaya ia keluar menjadi putih cemerlang tanpa cacat, sebagai mukjizat yang lain (pula), untuk Kami perlihatkan kepadamu sebagian dari tanda-tanda kekuasaan Kami yang besar.”

Sebagai bekal perjalanan ke Jombang, Kiai Cholil memberikan dua keeping uang logam kepada As’ad yang cukup untuk ongkos ke Jombang. Setelah berpamitan, As’ad segera berangkat ke Jombang untuk menemui Kiai Hasyim. Tongkat dari Kiai Cholil untuk Kiai Hasyim dipegangnya erat-erat.

Meski sudah dibekali uang, namun As’ad memilih berjalan kaki ke Jombang. Dua keeping uang logam pemberian Kiai Cholil itu ia simpan di sakunya sebagai kenagn-kenangan. Baginya, uang pemberian Kiai Cholil itu teramat berharga untuk dibelanjakan.

Sesampainya di Jombang, As’ad segera ke kediaman Kiai Hasyim. Kedatangan As’ad disambut ramah oleh Kiai Hasyim. Terlebih, As’ad merupakan utusan khusus gurunya, Kiai Cholil. Setelah bertemu dengan Kiai Hasyim, As’ad segera menyampaikan maksud kedatangannya, “Kiai, saya diutus oleh Kiai Cholil untuk mengantarkan dan menyerahkan tongkat ini,” kata As’ad seraya menyerahkan tongkat.

Kiai Hasyim menerima tongkat itu dengan penuh perasaan. Terbayang wajah gurunya yang arif, bijak dan penuh wibawa. Kesan-kesan indah selama menjadi santri juga terbayang dipelupuk matanya. “Apa masih ada pesan lainnya dari Kiai Cholil?” Tanya Kiai Hasyim. “ada, Kiai!” jawab As’ad. Kemudian As’ad membacakan surat Thaha ayat 17-23.

Setelah mendengar ayat tersebut dibacakan dan merenungkan kandungannya, Kiai Hasyim menangkap isyarat bahwa Kiai Cholil tak keberatan apabila ia dan Kiai Wahab beserta para kiai lainnya untuk mendirikan Jamiyyah. Sejak saat itu proses untuk mendirikan jamiyyah terus dimatangkan. Meski merasa sudah mendapat lampu hijau dari Kiai Cholil, Kiai Hasyim tak serta merta mewujudkan niatnya untuk mendirikan jamiyyah. Ia masih perlu bermusyawarah dengan para kiai lainnya, terutama dengan Kiai Nawawi Noerhasan yang menjadi Pengasuh Pondok Pesantren Sidogiri. Terlebih lagi, gurunya (Kiai Cholil Bangkalan) dahulunya pernah mengaji kitab-kitab besar kepada Kiai Noerhasan bin Noerchotim, ayahanda Kiai Nawawi Noerhasan.

Untuk itu, Kiai Hasyim meminta Kiai Wahab untuk menemui Kiai Nawawie. Setelah mendapat tugas itu, Kiai Wahab segera berangkat ke Sidogiri untuk menemui Kiai Nawawie. Setibanya di sana, Kiai Wahab segeraa menuju kediaman Kiai Nawawie. Ketika bertemu dengan Kiai Nawawie, Kiai Wahab langsung menyampaikan maksud kedatangannya. Setelah mendengarkan dengan seksama penuturan Kiai Wahab yang menyampaikan rencana pendirian jamiyyah, Kiai Nawawie tidak serta merta pula langsung mendukungnya, melainkan memberikan pesan untuk berhati-hati. Kiai Nawawie berpesan agar jamiyyah yang akan berdiri itu supaya berhati-hati dalam masalah uang. “Saya setuju, asalkan tidak pakai uang. Kalau butuh uang, para anggotanya harus urunan.” Pesan Kiai Nawawi.

Proses dari sejak Kiai Cholil menyerahkan tongkat sampai dengan perkembangan terakhir pembentukan jamiyyah rupanya berjalan cukup lama. Tak terasa sudah setahun waktu berlalu sejak Kiai Cholil menyerahkan tongkat kepada Kiai Hasyim. Namun, jamiyyah yang diidam-idamkan tak kunjung lahir juga. Tongkat “Musa” yang diberikan Kiai Cholil, maskih tetap dipegang erat-erat oleh Kiai Hasyim. Tongkat itu tak kunjung dilemparkannya sehingga berwujud “sesuatu” yang nantinya bakal berguna bagi ummat Islam.

Sampai pada suatu hari, As’ad muncul lagi di kediaman Kiai Hasyim dengan membawa titipan khusus dari Kiai Cholil Bangkalan. “Kiai, saya diutus oleh Kiai Cholil untuk menyerahkan tasbih ini,” kata As’ad sambil menyerahkan tasbih. “Kiai juga diminta untuk mengamalkan bacaan Ya Jabbar Ya Qahhar setiap waktu,” tambah As’ad. Entahlah, apa maksud di balik pemberian tasbih dan khasiat dari bacaan dua Asma Allah itu. Mungkin saja, tasbih yang diberikan oleh Kiai Cholil itu merupakan isyarat agar Kiai Hasyim lebih memantapkan hatinya untuk melaksanakan niatnya mendirikan jamiyyah. Sedangkan bacaan Asma Allah, bisa jadi sebagai doa agar niat mendirikan jamiyyah tidak terhalang oleh upaya orang-orang dzalim yang hendak menggagalkannya.

Qahhar dan Jabbar adalah dua Asma Allah yang memiliki arti hampir sama. Qahhar berarti Maha Memaksa (kehendaknya pasti terjadi, tidak bisa dihalangi oleh siapapun) dan Jabbar kurang lebih memiliki arti yang sama, tetapi adapula yang mengartikan Jabbar dengan Maha Perkasa (tidak bisa dihalangi/dikalahkan oleh siapapun). Dikalangan pesantren, dua Asma Allah ini biasanya dijadikan amalan untuk menjatuhkan wibawa, keberanian, dan kekuatan musuh yang bertindak sewenang-wenang. Setelah menerima tasbih dan amalan itu, tekad Kiai Hasyim untuk mendirikan jamiyyah semakin mantap. Meski demikian, sampai Kiai Cholil meninggal pada 29 Ramadhan 1343 H (1925 M),jamiyyah yang diidamkan masih belum berdiri. Barulah setahun kemudian, pada 16 Rajab 1344 H, “jabang bayi” yang ditunggu-tunggu itu lahir dan diberi nama Nahdlatul Ulama (NU).

Setelah para ulama sepakat mendirikan jamiyyah yang diberi nama NU, Kiai Hasyim meminta Kiai Ridhwan Nashir untuk membuat lambangnya. Melalui proses istikharah, Kiai Ridhwan mendapat isyarat gambar bumi dan bintang sembilan. Setelah dibuat lambangnya, Kiai Ridhwan menghadap Kiai Hasyim seraya menyerahkan lambang NU yang telah dibuatnya. “Gambar ini sudah bagus. Namun saya minta kamu sowan ke Kiai Nawawi di Sidogiri untuk meminta petunjuk lebih lanjut,” pesan Kiai Hasyim. Dengan membawa sketsa gambar lambang NU, Kiai Ridhwan menemui Kiai Nawawi di Sidogiri. “Saya oleh Kiai Hasyim diminta membuat gambar lambang NU. Setelah saya buat gambarnya, Kiai Hasyim meminta saya untuk sowan ke Kiai supaya mendapat petunjuk lebih lanjut,” papar Kiai Ridhwan seraya menyerahkan gambarnya.

Setelah memandang gambar lambang NU secara seksama, Kiai Nawawie memberikan saran konstruktif: “Saya setuju dengan gambar bumi dan sembilan bintang. Namun masih perlu ditambah tali untuk mengikatnya.” Selain itu, Kiai Nawawie jug a meminta supaya tali yang mengikat gambar bumi ikatannya dibuat longgar. “selagi tali yang mengikat bumi itu masih kuat, sampai kiamat pun NU tidak akan sirna,” papar Kiai Nawawie.

Bapak Spiritual Selain memiliki peran yang sangat penting dalam proses pendirian NU yaitu sebgai penentu berdirinya, sebenarnya masih ada satu peran lagi, peran penting lain yang telah dimainkan oleh Kiai Cholil Bangkalan. Yaitu peran sebagai bapak spiritual bagi warga NU. Dalam tinjauan Mujammil Qomar, Kiai Cholil layak disebut sebagai bapak spiritual NU karena ulama asal Bangkalan ini sangat besar sekali andilnya dalam menumbuhkan tradisi tarekat, konsep kewalian dan haul (peringatan tahunan hari kematian wali atau ulama).

Dalam ketiga masalah itu, kalangan NU berkiblat kepada Kiai Cholil Bangkalan karena ia dianggap berhasil dalam menggabungkan kecenderungan fikih dan tarekat dlam dirinya dalam sebuah keseimbangan yang tidak meremehkan kedudukan fikih. Penggabungan dua aspek fikih dan tarekat itu pula yang secara cemerlang berhasil ia padukan dalam mendidik santri-santrinya. Selain membekali para santrinya dengan ilmu-ilmu lahir (eksoterik) yang sangat ketat –santrinya tak boleh boyong sebelum hafal 1000 bait nadzam Alfiah Ibn Malik, ia juga menggembleng para santrinya dengan ilmu-ilmu batin (esoterik).

Kecenderungan yang demikian itu bukannya tidak dimiliki oleh pendiri NU lainnya. Tokoh lainnya seperti Kiai Hasyim, memiliki otoritas yang sangat tinggi dalam bidang pengajaran kitab hadits shahih Bukhari, namun memiliki pandangan yang kritis terhadap masalah tarekat, konsep kewalian dan haul. Kiai Hasyim merupakan murid kesayangan dari Syaikh Mahfuzh at Tarmisi. Syaikh Mahfuzh adalah ulama Indonesia pertama yang mengajarkan kitab hadits Shahih Bukhari di Mekkah. Syaikh Mahfuzh diakui sebagai seorang mata rantai (isnad) yang sah dalam transmisi intelektual pengajaran kitab Shahih Bukhari.

Karena itu, Syaikh Mahfuzh berhak memberikan ijazah kepada murid-muridnya yang berhasil menguasai kitab Shahih Bukhari. Salah seorang muridnya yang mendapat ijazah mengajar Shahih Bukhari adalah Kiai Hasyim Asy’ari. Otoritas Kiai Hasyim pada pengajaran kitab hadits Shahih Bukhari ini diakui pula oleh Kiai Cholil Bangkalan. Di usia senjanya, gurunya itu sering nyantri pasaran (mengaji selama bulan puasa) kepada Kiai Hasyim. Ini merupakan isyarat pengakuan Kiai Cholil terhadap derajat keilmuan dan integritas Kiai Hasyim.

Sebagai ulama yang otoritatif dalam bidang hadits, Kiai Hasyim memiliki pandangan yang kritis terhadap perkembangan aliran-aliran tarekat yang tidak memiliki dasar ilmu hadits. Ia menyesalkan timbulnya gejala-gejala penyimpangan tarekat dan syariat di tengah-tengah masyarakat. Untuk itu, ia menulis kitab al Durar al Muntasyirah fi Masail al Tis’a’Asyarah yang berisi petunjuk praktis agar umat Islam berhati-hati apabila hendak memasuki dunia tarekat.

Selain kritis dalam memandang tarekat, Kiai Hasyim juga kritis dalam memandang kecenderungan kaum Muslim yang dengan mudah menyatakan kewalian seseorang tanpa ukuran yang jelas dan dapat dipertanggungjawabkan secara teologis. Terhadap masalah ini, Kiai Hasyim memberikan pernyataan tegas:

“Barangsiapa mengaku dirinya sebagai wali tetapi tanpa kesaksian mengikuti syariat Rasulullah SAW, orang tersebut adalah pendusta yang membuat perkara tentang Allah SWT.”

Lebih tegas beliau menyatakan:

“Orang yang mengaku dirinya wali Allah SWT, orang tersebut bukanlah wali yang sesungguhnya melainkan hanya wali-walian yang jelas salah sebab dia mengatakan sir al-khushusiyyah (rahasia-rahasia khusus) dan dia membuat kedustaan atas Allah Ta’ala.”

Wallahu a’lam.

Sabtu, 30 Januari 2016

ZIARAH KUBUR ITU SUNNAH AKHY, TAPI KALAU NYEMBAH KUBURAN YA PASTI SYIRIK AKHY.!!!!! OON BANGET SIH.........

Memahami Pengertian Ibadat/menyembah (benarkah berizarah, tawasol = menyembah kubur?)

Benarkan Ziarah Kubur itu SyirikSalah satu tuduhuan kaum wahabi salafi dan pengikut mereka kepada kaum Muslimin Aswaja adalah kuburiyun (penyembah kubur), pelaku amalan syirik, bid'ah, khurafat dan tuduhan keji lainnya. Vonis demikian memenuhi tulisan-tulisan mereka baik di buku-buku mereka maupun di dunia maya.
Tuduhan syirik merupakan tuduhan yang paling besar, karena tiada dosa yang paling besar melainkan syirik kepada Allah. Anehnya ketika kaum Kaum Ahlus sunnah wal Jamaah membalasnya dengan menyatakan bahwa dasar-dasar pemahaman mereka adalah sesat maka mereka sangat marah. Padahal tuduhan mereka lebih keji dari balasan sanggahan yang di lakukan oleh kaum ASWAJA.

Mereka memvonis kaum kaum ASWAJA sebagai pelaku amalan syirik yang artinya kaum ASWAJA adalah kaum musyrik,(maka jangan heran bila melihat di beberapa negara di saat mereka mempunyai kekuasaan, mereka berani membunuh kaum muslimin sambil teriak Allahu Akbar, karena dalam keyakinan mereka, yang di bunuh tersebut adalah orang musyrik) tetapi ulama ASWAJA hanya membalasnya dengan menyatakan bahwa kaum wahabi adalah sesat. Ini menunjukkan kehatian-hatian ulama ASWAJA dalam memvonis kafir ahli bid'ah.

Kembali kepada vonis kaum wahabi bahwa kaum ASWAJA sebagai penyembah kubur dan pelaku amalan syirik karena mereka melakukan ziarah kubur dan bertawasol kepada para Anbiya dan aulia yang telah wafat. Kaum wahabi mengatakan bahwa melakukan ziarah kubur dan bertawasol kepada orang yang telah meninggal adalah menyembah kubur.

Benarkan berziarah dan bertawasol berarti menyembah kubur?
Maka untuk itu kami turunkan tuliskan makna ibadat (menyembah). Sehingga kita bisa melihat apakah benar tuduhan mereka bahwa orang yang berziarah adalah penyembah kubur?

Sebenarnya keyakinan bahwa berziarah kubur merupakan amalan syirik terbina atas keyakinan mereka tentang pembagian tauhid kepada tiga (rububiyah, uluhiyah dan asma was sifhat) . Menurut mereka kaum kafir memiliki tauhid yang di sebut tauhid Rububiyah, demikian juga orang yang berziarah adalah orang yang hanya memiliki tauhid Rububiyah dan tidak memiliki tauhid Uluhiyah.

Kaum yang meyakini pembagian tauhid kepada tiga (rububiyah, uluhiyah dan asma was sifhat) manakala melihat bahwa kaum musyrik bertaqarub kepada tuhan mereka dengan menyembelih, bernazar, berdoa, meminta pertolongan, bersujud dan ta’dhim kepada mereka, maka mereka menyangka bahwa diri melakukan perbuatan tersebutlah yang di nama kan ibadah. Maka menurut keyakinan mereka perbuatan-perbuatan tersebut bila terjadi untuk Allah maka di namakanlah tauhid dan jika terjadi kepada selain Allah maka di namakan sebagai syirik. Demikian juga mendatangi kubur dan bertwasol kepada ahli kubur berarti beribadat dan menyembah ahli kubur.

Maka atas dasar pemahaman tersebut, bila ada umat muslim yang melakukan nazar, meminta pertolongan, dan berdoa kepada selain Allah akan mereka hukumi sebagai kaum musyrik dan mereka anggap sebagai kaum yang hanya memiliki tauhid Rububiyah dan tidak memiliki tauhid uluhiyah. Atas dasar pemahaman inilah mereka menganggap ziarah kubur, bertawasol, istighastah dan tabaruk sebagai amalan yang mengandung kesyirikan.

Ini adalah pemahaman yang bathil yang terjadi karena tidak membedakan makna beribadat secara lughawi dan syar’i. Oleh karena maka kami merasa perlu juga menerangkan makna hakikat dari ibadat.

Makna ibadat secara etimologi dan terminologi
Ibnu Manzur dalam Lisanul Arab menyatakan :

اصل العبودية الخضوع والتذلل

asal ubudiyah adalah tunduk dan merendahkan diri.

Sedangkan pengertian ibadah secara syar'I adalah :

الاتيان باقصى غاية الخضوع قلبا باعتقاد ربوبية المخضوع له

melakukan sesuatu dengan setinggi tunduk dalam hati dengan di sertai keyakinan adanya sifat rububiyah pada zat tersebut (makhdhu’ lah).

Maka bila tanpa di sertai keyakinan bahwa adanya sifat keistimewaan rububiyah pada satu zat, tunduk kepada zat tersebut walaupun dengan cara sujud tidaklah di namakan ‘ibadah pada syara’.

Adapun sebab kekufuran kaum musyrik dengan sebab sujud, berdoa, bernazar kepada patung-patung tuhan mereka tak lain karena adanya keyakinan sifat rububiyah atau salah satu sifat khushusiyatnya pada patung-patung tersebut. Bukanlah sebab kufur mereka hanya dengan semata sujud atau meminta kepada patung-patung tersebut.

Bahkan sujud kepada zat lain tanpa keyakinan adanya sifat ketuhanan atau salah satu sifat ke istimewaannya padanya tidaklah di namakan ibadat sehingga bila di lakukan kepada selain Allah akan berarti ia melakukuan perbuatan kufur. Buktinya Allah ta’ala dalam al-quran menceritakan adanya sujud umat terdahulu kepada selain Allah yang merupakan perintahNya. Sedangkan Allah tidak akan pernah memerintahkan kepada kekufuran. Contohnya sujud para malaikat kepada Nabi Adam as (surat al-Baqarah ayat 34) dan juga sujud saudara Nabi Yusud kepada beliau (surat Yusuf ayat 100).

Imam Ibnu Katsir, ketika menafsirkan surat Yusuf ayat 100, menerangkan bahwa sujud sebagai penghormatan kepada tokoh yang di hormati di bolehkan dalam syariat umat terdahulu semenjak syariat Nabi Adam hingga syariat Nabi Isa as, kemudian di haramkan pada syariat Nabi Muhammad dan sujud hanya di bolehkan kepada Allah semata. Dalam satu hadits riwayat ketika pergi ke negri Syam, beliau melihat penduduk Syam sujud kepada pendeta mereka, maka ketika Mu`az pulang menghadap Rasulullah, langsung sujud kepada Rasulullah SAW, Rasulullah bertanya "apa ini Mu’az? Mu’az menjawab "saya melihat mereka sujud bagi pendeta mereka, sedangkan engkau lebih berhak untu di sujud bagi mu ya Rasulullah. Nabi menjawab "kalau seandainya saya memerintahkan untuk sujud bagi seseorang maka sungguh akan saya perintahan wanita untuk sujud kepada suaminya".

dalam hadits yang lain di sebutkan bahwa ketika Salman bertemu dengan Rasulullah di jalan kota Madinah, saat itu Salman baru saja memeluk Islam, Salman langsung sujud bagi Nabi. Nabi menjawab "jangan kamu sujud bagi ku ya Salman, dan sujudkan bagi zat yang maha hidup yang tidak akan pernah mati"

Dari kisah dalam hadits ini tersirat bahwa, semata-mata sujud tanpa ada keyakinan adanya sifat rububiyah padanya tidaklah menjadikan seseorang kufur, karena Rasulullah ketika melihat para shahabat sujud kepada beliau tidak mengatakan bahwa hal tersebut kufur tetapi hanya mengajarkan mereka.

Masalah ketauhidan tidak berbeda dalam semua syariat yang di bawa oleh para Rasul, semenjak dari Nabi Adam hingga Nabi Muhammad. Maka semua hal yang bisa menjadikan kufur adalah sama dalam semua syariat para Nabi. Selain itu Allah tidak pernah memerintahkan dan meridhai kufur. Sedangkan semata-mata sujud kepada selain Allah pernah Allah perintahkan pada umat terdahulu, seperti sujud para malaikat kepada Nabi Adam, sujud saudara Nabi Yusuf kepada Nabi Yusuf. Maka dapat di simpulkan bahwa semata-mata sujud tidaklah menjadikan seseorang syirik dan kufur selama tidak ada keyakinan adanya sifat ketuhanan pada zat tersebut.

Adapun kaum musyrikin, mereka menjadi kufur dengan sebab sujud kepada patung-patung sesembahan mereka karena ada keyakinan bahwa patung-patung tersebut memiliki sifat keistimewaan tuhan seperti mampu memberi manfaat dan mudharat secara tersendiri.

Dalam syariat kita umat Nabi Muhammad, para ulama memang menghukumi kufur dengan sebab sujud kepada berhala dan matahari. Hal ini di karenakan sujud kepada berhala merupakan tanda-tanda keingkarannya terhadap agama, sama halnya sebaliknya, seseorang akan di hukumi sebagai mukmin bila telah mengucap dua kalimat syahadat karena mengucap dau kalimat syahadat menjadi tanda keimanan seseorang.

Kaum musyrikin menjadi kufur dengan sebab sujud kepada berhala-berhala dan sesembahan mereka karena mereka meyakini bahwa sesembahan mereka mampu memberi manfa`at dan mudharat secara tersendiri. Mereka meng`ibaratkan Allah itu sebagai tuhan yang besar (Rabb Akbar) dan ketuhanan sesembahan mereka berada dibawah ketuhanan Allah.

Dengan adanya sifat ketuhanan pada sesembahan mereka menurut mereka kehendak dari sesembahan tersebut wajib terpenuhi. Ini adalah syirik, karena syirik ialah meyakini ada beberapa zat yang memiliki sifat ketuhanan. Keyakinan demikian tidak ada pada umat Islam yang melakukan ziarah, tawasol dan tabaruk dll.

Dalam al-quran, Allah menerangkan bahwa kaum musyrik memiliki keyakinan adanya sifat ketuhanan pada sesembahan mereka.

Firman Allah yang mencela keyakinan kaum musyrik dalam surat an-Nisa 43 :

أَمْ لَهُمْ آلِهَةٌ تَمْنَعُهُمْ مِنْ دُونِنَا لَا يَسْتَطِيعُونَ نَصْرَ أَنْفُسِهِمْ وَلَا هُمْ مِنَّا يُصْحَبُونَ

Atau adakah mereka mempunyai tuhan-tuhan yang dapat memelihara mereka dari (azab) Kami. Tuhan-tuhan itu tidak sanggup menolong diri mereka sendiri dan tidak (pula) mereka dilindungi dari (azab) Kami itu?

istifham yang terdapat pada ayat adalah istifham inkari taubikhi yang bermakusd untuk mencela mereka atas apa yang mereka yakini .

Allah SAW menghikayahkan perkataan kaum Nabi Hud kepada Nabi Hud AS :

إِنْ نَقُولُ إِلَّا اعْتَرَاكَ بَعْضُ آلِهَتِنَا بِسُوءٍ

Kami tidak mengatakan melainkan bahwa sebagian sembahan kami telah menimpakan penyakit gila atas dirimu (Q.S. Hud 54)

Dalam surat asy-Syu’ara 97-98 Allah menceritakan percakapan kaum kafir kepada tuhan mereka yang mereka yakini ada sifat ketuhanan pada mereka :

تَاللَّهِ إِنْ كُنَّا لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ (97) إِذْ نُسَوِّيكُمْ بِرَبِّ الْعَالَمِينَ

"Demi Allah: sungguh kita dahulu (di dunia) dalam kesesatan yang nyata, karena kita mempersamakan kamu dengan Tuhan semesta alam.". (Q.S. Asy-Syu’ara 97-98)

Maka dapat di pahami bahwa ibadah bukan semata-mata berbuat atau berkata yang dengannya patut untuk beribadah, akan tetapi ibadah ialah melakukan setiap perbuatan dan perkataan dengan niat menyembah untuk orang yang kita i`tiqatkan ada padanya ada sifat-sifat ketuhanan ataupun khususiyatnya.

Adapun jika perbuatan atau perkataan tersebut tanpa di sertai dari niat menyembah (ibadah) atau keyakinan ada padanya ada suatu khususiat ketuhanan, maka bukanlah ibadah. Sujud para malaikat bagi Nabi Adam `alaihi sallam manakala sunyi dari niat ibadah bagi Nabi Adam maka bukanlah syirik, tetapi taat bagi Allah, karena disertai dengan niat menjunjung tinggi perintah Allah ta`ala.

Demikian juga sujud saudara Nabi Yusuf bagi beliau manakala sunyi dari niat ibadah tetapi hanya dengan niat menghormatinya maka ia bukanlah syirik, dan bukanlah menyembah bagi yusuf, walaupun sujud untuk menghormati itu haram menurut syariat kita umat Nabi Muhammad SAW.

Demikian lagi menta`dhimkan baitullah dengan cara bertawaf disekelilingnya dan mencium hajar aswad, maka karena sunyi dari niat menyembah bagi baitullah atau hajar Aswad bukanlah syirik, akan tetapi ia adalah taat bagi allah, karena menyertai dengan menjunjung tinggi perintahNya.

Demikian juga pada orang yang berziarah kubur dan bertawasol dan berdoa di kuburan tersebut, hal tersebut bukanlah syirik karena sama sekali tidak ada keyakinan di dalam hati mereka bahwa orang yang di dalam kubur tersebut memiliki kemampuan untuk memenuhi hajat mereka secara tersendiri.

Adapun lafadh tawasol yang di gunakan yang secara dhahir menunjuki meminta kepada mereka, ini sama halnya dengan lafadh-lafadh yang di gunakan dalam kehidupan sehari-hari untuk meminta tolong kepada orang lain yang masih hidup. seorang mukmin yang telah mengimani bahwa Allah yang menciptakan manusia dan pekerjaan mereka maka sama sekali tidak ada ada keyakinan bahwa para anbiya dan aulia yang di jadikan tempat mereka bertawasol sama sekali tidak mampu memberi bekas secara tersendiri pada hajat mereka. Sama halnya keyakinan mereka terhadap makanan, sama sekali tidaklah mampu memberikan kekenyangan, obat-obatan, sama sekali tidak mampu memberi kesembuhan. Namun kesembuhan dan kekenyangan tersebut adalah murni ciptaan Allah semata, makan dan minum obat hanyalah sebab dhahiriyah saja. Demikian juga bertawasol kepada orang yang telah meninggal, karena di hadapan Allah, tidak ada beda sama sekali antara orang yang telah meninggal dengan orang yang masih hidup, keduanya sama sekali tidak mampu memberi bekas secara tersendiri. dan meyakini salah satu dari keduanya mampu memberi bekas dan memenuhi hajat manusia secara tersendiri adalah syirik.

Kesimpulan:
kaum muslimin Ahlus sunnah wal Jamaah ketika berziarah kubur, bertwasol, istighastah dan bertabaruk kepada para anbiya, syuhada tidaklah menjadikan mereka syirik karena kaum muslimin melakukan hal demikian tidak di sertai dengan keyakinan bahwa para nabiya dan ulama tersebut memiliki sifat-sifat ketuhanan sebagaimana yang di yakini oleh kaum musyrik kepada tuhan sembahan mereka. Maka tuduhan bahwa kaum muslimin yang melakukan ziarah dan tawasol kepada orang yang telah meninggal merupakan orang-orang yang hanya memiliki tauhid Rububiyah dan tidak memiliki tauhid uluhiyah merupakan tuduhan yang sesat dan bathil.

INTINYA ;
Wahabi itu tidak bisa membedakan antar Ziarah kubur dan Nyembah Kubur.